يواصل ملتقى القاهرة الدولي لفنون الخط العربية، اليوم الجمعة، فعاليات دورته الثالثة، (دورة شيخ الخطاطين محمد عبد القادر)، والذي ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية، بقصر الفنون بالأوبرا، ويستمر لمدة خمسة أيام، بحضور 90 فنانا عالميا من داخل وخارج مصر، ليؤكد أن مصر الحاضنة الأساسية للفنون العربية والإسلامية.
ويشارك في الملتقى 22 دولة عربية وأجنبية، منهم: العراق، السعودية، سوريا، تونس، المغرب، لبنان، الأردن، ماليزيا، ونيجيريا، والصين، وفلسطين، والكويت، وتايلاند، وغيرهم.
ومن الفنانين المصريين المشاركين إبراهيم أبو السعود محمد، وإبراهيم أحمد بدر، وأحمد حسين الجداوي، وأحمد حسني الشيخ، وأحمد سعيد، وأشرف حسن، وسماح محمد، وسعاد محمد، وحنان البهنساوي، وحمدي عبد العظيم، وعاطف الشقيري، ومروة المنسي، ونبيهه الرفاعي، ويارا جمال، وغيرهم.
كما يشارك من الفنانين العالميين: أحمد هشام الدين (ماليزيا)، وأحمد العمري (العراق)، وأنس تركماني (سوريا)، وانطرنيلا ليوني (إيطاليا)، وتيريز يارز (لبنان)، وخليل الكوفحي (الأردن)، وسهيلة زكرى (الجزائر)، ومحمد صالح (سنغافورة)، وماهاي دونغ (الصين)، وغيرهم.
وتحرص مصر على الاهتمام بالخط العربي باعتباره جزءا مهما من الحضارة الإسلامية والعربية، بل إنه دعم الثقافة والفنون عبر العصور في المجلدات والمخطوطات القديمة، ومن خلال جدران المساجد والعمارة، وكتابة المصحف والتفاسير، كما ارتبط بالزخرفة، وصناعة الكتب الموشاه بالذهب بالخط الكوفي والفارسي والنسخ. بل إن كثيرا من الدول الغربية والفنون الحديثة استوحت من الخط العربي والفن الإسلامي كثيرا من الإبداعات الفنية.
وكان وزير الثقافة حلمي النمنم افتتح، مساء أمس، ملتقى فنون الخط العربي ، مؤكدا حرص الوزارة على إقامة الملتقى كل عام، نظرًا لما يمثله من تواصل متجدد ومتنوع ما بين الأصالة والمعاصرة، والتراث العربي القديم والإبداع المتجدد الذي ينتجه الفنانون المعاصرون، مشيرا إلى أن “مصر صانعة التاريخ مازالت الحاضنة الأساسية للفنون العربية والإسلامية”.
وسيقام حفل إعلان جوائز الملتقى وتكريم المشاركين يوم /الاثنين/ المقبل ، في تمام الساعة الثامنة مساء، على المسرح الصغير بدار الأوبرا.
ويكرم الملتقي هذا العام الفنان المصري العالمي أحمد مصطفي، والفنان فكري سليمان، والفنان الدكتور مصطفي عبد الرحيم، الفنان منير الشعراني، والفنان فريد عبد الرحيم العلي “الكويت”، ومن ضيوف الشرف الفنان عامر بن الهادي بن جدو” تونس”، والفنان حميد الخربوشي “المغرب”، والفنانة غادة الحسن “السعودية”، وضيوف الشرف من الباحثين الدكتورة رشيدة بنت محمد بن سالم الديماسي “تونس”، وأحمد بن طاهر الخضري “السعودية”.
وكان حفل الافتتاح حضره أمين عام المجلس الأعلى للثقافة الدكتور حاتم ربيع، ورئيس مجلس إدارة دار الكتب والوثائق القومية الدكتور أحمد الشوكي، ورئيس قطاع الفنون التشكيلية الدكتور خالد سرور، ورئيس قطاع مكتب وزير الثقافة أسامة عمران، وقوميسير عام الملتقي الفنان محمد بغدادي، ونقيب فناني الخط العربي الفنان خضير البورسعيدي، ووكيل نقابة الخطاطين الفنان محمد حمام، والفنان فكري سليمان، والفنان يسري حسن، ورئيس اللجنة العلمية للملتقى الدكتورة أمنية عامر، وأعضاء اللجنة العلمية، واللجان الفرعية، ولفيف من الفنانين والإعلاميين والصحفيين.
جدير بالذكر أنه تقدم للملتقي هذا العام 129 فنانا وفنانة من مختلف أنحاء العالم، واختارت لجنة الفرز 90 خطاطا وخطاطة، كما تم توجيه الدعوة لكبار الخطاطين والفنانين التشكيليين المهتمين باستلهام طاقات الحرف العربي في لوحاتهم التشكيلية، ليكونوا حافزا لشباب الخطاطين ليطلعوا علي تجارب الراسخين، وتحريك الخيال لابتكار خطوطا جديدة.
ويشارك في الملتقى 22 دولة عربية وأجنبية، منهم: العراق، السعودية، سوريا، تونس، المغرب، لبنان، الأردن، ماليزيا، ونيجيريا، والصين، وفلسطين، والكويت، وتايلاند، وغيرهم.
ومن الفنانين المصريين المشاركين إبراهيم أبو السعود محمد، وإبراهيم أحمد بدر، وأحمد حسين الجداوي، وأحمد حسني الشيخ، وأحمد سعيد، وأشرف حسن، وسماح محمد، وسعاد محمد، وحنان البهنساوي، وحمدي عبد العظيم، وعاطف الشقيري، ومروة المنسي، ونبيهه الرفاعي، ويارا جمال، وغيرهم.
كما يشارك من الفنانين العالميين: أحمد هشام الدين (ماليزيا)، وأحمد العمري (العراق)، وأنس تركماني (سوريا)، وانطرنيلا ليوني (إيطاليا)، وتيريز يارز (لبنان)، وخليل الكوفحي (الأردن)، وسهيلة زكرى (الجزائر)، ومحمد صالح (سنغافورة)، وماهاي دونغ (الصين)، وغيرهم.
وتحرص مصر على الاهتمام بالخط العربي باعتباره جزءا مهما من الحضارة الإسلامية والعربية، بل إنه دعم الثقافة والفنون عبر العصور في المجلدات والمخطوطات القديمة، ومن خلال جدران المساجد والعمارة، وكتابة المصحف والتفاسير، كما ارتبط بالزخرفة، وصناعة الكتب الموشاه بالذهب بالخط الكوفي والفارسي والنسخ. بل إن كثيرا من الدول الغربية والفنون الحديثة استوحت من الخط العربي والفن الإسلامي كثيرا من الإبداعات الفنية.
وكان وزير الثقافة حلمي النمنم افتتح، مساء أمس، ملتقى فنون الخط العربي ، مؤكدا حرص الوزارة على إقامة الملتقى كل عام، نظرًا لما يمثله من تواصل متجدد ومتنوع ما بين الأصالة والمعاصرة، والتراث العربي القديم والإبداع المتجدد الذي ينتجه الفنانون المعاصرون، مشيرا إلى أن “مصر صانعة التاريخ مازالت الحاضنة الأساسية للفنون العربية والإسلامية”.
وسيقام حفل إعلان جوائز الملتقى وتكريم المشاركين يوم /الاثنين/ المقبل ، في تمام الساعة الثامنة مساء، على المسرح الصغير بدار الأوبرا.
ويكرم الملتقي هذا العام الفنان المصري العالمي أحمد مصطفي، والفنان فكري سليمان، والفنان الدكتور مصطفي عبد الرحيم، الفنان منير الشعراني، والفنان فريد عبد الرحيم العلي “الكويت”، ومن ضيوف الشرف الفنان عامر بن الهادي بن جدو” تونس”، والفنان حميد الخربوشي “المغرب”، والفنانة غادة الحسن “السعودية”، وضيوف الشرف من الباحثين الدكتورة رشيدة بنت محمد بن سالم الديماسي “تونس”، وأحمد بن طاهر الخضري “السعودية”.
وكان حفل الافتتاح حضره أمين عام المجلس الأعلى للثقافة الدكتور حاتم ربيع، ورئيس مجلس إدارة دار الكتب والوثائق القومية الدكتور أحمد الشوكي، ورئيس قطاع الفنون التشكيلية الدكتور خالد سرور، ورئيس قطاع مكتب وزير الثقافة أسامة عمران، وقوميسير عام الملتقي الفنان محمد بغدادي، ونقيب فناني الخط العربي الفنان خضير البورسعيدي، ووكيل نقابة الخطاطين الفنان محمد حمام، والفنان فكري سليمان، والفنان يسري حسن، ورئيس اللجنة العلمية للملتقى الدكتورة أمنية عامر، وأعضاء اللجنة العلمية، واللجان الفرعية، ولفيف من الفنانين والإعلاميين والصحفيين.
جدير بالذكر أنه تقدم للملتقي هذا العام 129 فنانا وفنانة من مختلف أنحاء العالم، واختارت لجنة الفرز 90 خطاطا وخطاطة، كما تم توجيه الدعوة لكبار الخطاطين والفنانين التشكيليين المهتمين باستلهام طاقات الحرف العربي في لوحاتهم التشكيلية، ليكونوا حافزا لشباب الخطاطين ليطلعوا علي تجارب الراسخين، وتحريك الخيال لابتكار خطوطا جديدة.
أ ش أ
