استطاعت البريطانية لورا كرين، البالغة من العمر 30 عامًا أن تنافس في تحدي نازاري للأمواج الكبيرة في البرتغال عندما واجهت جدارًا هائلاً من الماء، مما دفع موسوعة جينيس للأرقام القياسية حاليًا بتقييم جهودها.
وقالت لورا “إنه أمر جنوني، إنها تجربة خروج عن الجسد تماماً لا أجد لها كلمات لوصفها”، كما تستعد لمواجهة موجة عاتية أخرى هذا الأسبوع.
وأضافت “أنت تتحرك بسرعة كبيرة وليس لديك سيطرة على ما سيحدث، والأمر يتطلب فقط أن تثق بنفسك، وبتدريبك، وبجسدك وعقلك، وأن تثق بالمحيط بأن كل شيء سيسير على ما يرام.
وعندما نظرت إلى الوراء ورأيت هذا الشيء، كان شعورى الأول هو الخوف، وهو رد فعل الجسم على الخطر، والخطوة التالية هي السيطرة على ذلك والتأكد من أنك حاضر تمامًا في تلك اللحظة وتثق في قدرتك على فعل ذلك”.
المصدر: وكالات

