ذكرت الصحيفة أن مصادر سياسية مطلعة تقول إنّ اجتماع باريس الخميس المقبل، ليس لقاء روتينياً، بل يأتي في سياق حَراك ديبلوماسي أوسع ويضمّ ممثلين عن دول الخماسية (باستثناء قطر حتى الساعة)، من أبرز أهدافه:
تقييم دعم الجيش اللبناني من خلال حزم دعم مالية وتقنية محددة، بالتعاون مع الشركاء الدوليين.
التحضير لمؤتمر دولي أوسع لدعم الجيش قد يُعقد في الرياض أو في باريس في يناير ٢٠٢٦، وذلك بعد التوافق على آليات الدعم والمراقبة.
بحث آليات تطبيق القرار ١٧٠١ونزع السلاح غير الشرعي. فضلاً عن البحث في مسألة ترسيم الحدود البحرية والبريّة المتبقية مع سوريا.
الانكشاف على ملفات سياسية وأمنية مرتبطة تشمل موقف الحكومة اللبنانية من الإصلاحات الاقتصادية والمالية، والوضع القانوني للانتخابات النيابية المقبلة وموعد إجرائها وغير ذلك.
الربط بين وقف إطلاق النار وجلسة لجنة المراقبة.
المصدر : وكالات

