أكد وزير المياه والري التنزاني جمعة حميدو أويسو، أن القارة الإفريقية بها الكثير من الأحواض والأنهار العابرة للحدود، إلا أنها تواجه تحديات كبيرة في قطاع المياه تتسبب في فقر المياه.. مشددا على أنه يجب على المجتمع الدولي المساعدة في تعزيز المياه بإفريقيا.
جاء ذلك في الجلسة الرئيسية خلال فعاليات اليوم الثاني من أسبوع القاهرة الخامس للمياه، والذي بدأت فعالياته أمس تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال وزير المياه والري التنزاني “إن القارة الإفريقية تحتاج إلى الحوكمة والتخطيط السليم لمواجهة التغيرات المناخية والتكيف معها، حيث إن المنطقة تعاني من الندرة المائية بالرغم من توافر العنصر المائي بها”.
وأضاف أن سياسة الدولة التنزانية في الوقت الحالي تركز وتهتم بالمحافظة على العنصر المائي لأن المياه عنصر هام جدا لتحقيق التنمية.
وأكد وزير المياه والري التنزاني ضرورة وجود تعاون بين كافة الدول ومختلف القطاعات لتعزيز إدارة المياه، لافتا إلى أن المنطقة بحاجة لتعاون دولي في قطاع المياه والتغيرات المناخية، بالإضافة إلى ضرورة رفع الميزانية الخاصة بقطاع المياه.
وكانت فعاليات أسبوع القاهرة الخامس للمياه قد انطلقت أمس، بمشاركة 16 وفدا وزاريا و54 وفدا رسميا و66 منظمة دولية بإجمالي أكثر من ألف مشارك، حيث يهدف الأسبوع لدمج قضايا المياه ضمن العمل المناخي، وتعزيز الابتكارات لمواجهة التحديات المائية الملحة بأساليب غير تقليدية باستخدام التكنولوجيا الحديثة، والعمل على دعم وتنفيذ سياسات الإدارة المتكاملة للمياه، والتوصل لحلول مستدامة لإدارة الموارد المائية لمواجهة الزيادة السكانية والتغيرات المناخية، وذلك في إطار اهتمام الدولة الكبير بقضية المياه ووضعها على رأس أولويات الأجندة المناخية باعتبارها من أهم مقتضيات التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة.
ويعقد أسبوع القاهرة الخامس للمياه تحت شعار “المياه في قلب العمل المناخي” بهدف مناقشة آثار التغيرات المناخية على قطاع المياه، حيث تناقش فعاليات الأسبوع هذا العام التحديات المناخية وتأثيرها على قطاع المياه ليكون بمثابة الحدث التحضيري لفعاليات المياه خلال مؤتمر المناخ القادم (COP27).
أكد وزير المياه والري التنزاني جمعة حميدو أويسو، أن القارة الإفريقية بها الكثير من الأحواض والأنهار العابرة للحدود، إلا أنها تواجه تحديات كبيرة في قطاع المياه تتسبب في فقر المياه.. مشددا على أنه يجب على المجتمع الدولي المساعدة في تعزيز المياه بإفريقيا.
جاء ذلك في الجلسة الرئيسية خلال فعاليات اليوم الثاني من أسبوع القاهرة الخامس للمياه، والذي بدأت فعالياته أمس تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال وزير المياه والري التنزاني “إن القارة الإفريقية تحتاج إلى الحوكمة والتخطيط السليم لمواجهة التغيرات المناخية والتكيف معها، حيث إن المنطقة تعاني من الندرة المائية بالرغم من توافر العنصر المائي بها”.
وأضاف أن سياسة الدولة التنزانية في الوقت الحالي تركز وتهتم بالمحافظة على العنصر المائي لأن المياه عنصر هام جدا لتحقيق التنمية.
وأكد وزير المياه والري التنزاني ضرورة وجود تعاون بين كافة الدول ومختلف القطاعات لتعزيز إدارة المياه، لافتا إلى أن المنطقة بحاجة لتعاون دولي في قطاع المياه والتغيرات المناخية، بالإضافة إلى ضرورة رفع الميزانية الخاصة بقطاع المياه.
وكانت فعاليات أسبوع القاهرة الخامس للمياه قد انطلقت أمس، بمشاركة 16 وفدا وزاريا و54 وفدا رسميا و66 منظمة دولية بإجمالي أكثر من ألف مشارك، حيث يهدف الأسبوع لدمج قضايا المياه ضمن العمل المناخي، وتعزيز الابتكارات لمواجهة التحديات المائية الملحة بأساليب غير تقليدية باستخدام التكنولوجيا الحديثة، والعمل على دعم وتنفيذ سياسات الإدارة المتكاملة للمياه، والتوصل لحلول مستدامة لإدارة الموارد المائية لمواجهة الزيادة السكانية والتغيرات المناخية، وذلك في إطار اهتمام الدولة الكبير بقضية المياه ووضعها على رأس أولويات الأجندة المناخية باعتبارها من أهم مقتضيات التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة.
ويعقد أسبوع القاهرة الخامس للمياه تحت شعار “المياه في قلب العمل المناخي” بهدف مناقشة آثار التغيرات المناخية على قطاع المياه، حيث تناقش فعاليات الأسبوع هذا العام التحديات المناخية وتأثيرها على قطاع المياه ليكون بمثابة الحدث التحضيري لفعاليات المياه خلال مؤتمر المناخ القادم (COP27).
أكد وزير المياه والصرف الصحي السنغالي سيرين مباي، أن عقد أسبوع القاهرة الخامس للمياه يأتي في مرحلة هامة تشمل العديد من التحديات في مجال ندرة المياه.
جاء ذلك خلال فعاليات الجلسة الرئيسية ضمن فعاليات اليوم الثاني من أسبوع القاهرة الخامس للمياه، والذي يعقد تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال الوزير السنغالي إن هناك أجندة عالمية تفرض نفسها على الساحة العالمية أهم موضوعاتها التغيرات المناخية وندرة المياه، مشيرا إلى أن هذه الأجندة يشارك فيها رئيس السنغال برئاسته الاتحاد الأفريقي في دورته الحالية.
وأضاف أن أسبوع القاهرة الخامس للمياه يناقش موضوعا مهما وهو المياه والمناخ، والذي يمهد لمؤتمر المناخ القادم (Cop27)، مؤكدا اهتمام السنغال بمشكلات المياه، وضرورة التشارك جميعا في هذه المشكلات وخاصة المتعلقة بالمناخ والتي تهدد الكوكب.
وأوضح مباي أن ندرة المياه تجعل اقتصاد العالم هش وخطر يهدد بقاء المجتمعات، لافتا إلى أن بلاده تعمل على مواجهة مشكلات تدهور جودة ونوعية المياه.
وأشار إلى أن أعدادا كبيرة في قارة أفريقيا ستعاني خلال الفترة المقبلة من ندرة المياه، موضحا أن السنغال أعدت مشروعات لمواجهة ندرة المياه مثل مشروع التكيف مع التغيرات المناخية وندرة المياه.
وأعرب عن توقعه بارتفاع نسب الفقد في المياه والتلوث والتي تكلف السنغال 10% من ناتجها القومي كل عام، فضلا عن الفيضانات التي تحدث كل عام مما جعلنا نقوم بتنفيذ هذه المشروعات.
كانت فعاليات أسبوع القاهرة الخامس للمياه قد انطلقت أمس، بمشاركة 16 وفدا وزاريا و54 وفدا رسميا و66 منظمة دولية بإجمالي أكثر من ألف مشارك، حيث يهدف الأسبوع لدمج قضايا المياه ضمن العمل المناخي، وتعزيز الابتكارات لمواجهة التحديات المائية الملحة بأساليب غير تقليدية باستخدام التكنولوجيا الحديثة، والعمل على دعم وتنفيذ سياسات الإدارة المتكاملة للمياه، والتوصل لحلول مستدامة لإدارة الموارد المائية لمواجهة الزيادة السكانية والتغيرات المناخية، وذلك في إطار اهتمام الدولة الكبير بقضية المياه ووضعها على رأس أولويات الأجندة المناخية باعتبارها من أهم مقتضيات التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة.
ويعقد أسبوع القاهرة الخامس للمياه تحت شعار “المياه في قلب العمل المناخي” بهدف مناقشة آثار التغيرات المناخية على قطاع المياه، حيث تناقش فعاليات الأسبوع هذا العام التحديات المناخية وتأثيرها على قطاع المياه ليكون بمثابة حدثا تحضيريا لفعاليات المياه خلال مؤتمر المناخ القادم (COP27).
المصدر: أ ش أ